Saturday, June 09, 2007

فيلو اوف اليكساندريا


يا استاذ نيك الفيلسوف و متخليش الفيلسوف ينيكك يا استاذ

9 Comments:

At 6/09/2007 1:29 PM, Anonymous Anonymous said...

هاهاهاهاااااااىىىىىىىى
اللى على راسه بطحة يحسس لامؤاخذة عليه

 
At 6/09/2007 7:19 PM, Anonymous Anonymous said...

من المقصود بهذا البلوج دام عزكم ؟

 
At 6/10/2007 12:31 AM, Blogger Just Smile said...

المقصود هو اللي على راسه بطحة

 
At 6/10/2007 9:46 PM, Anonymous Anonymous said...

مين البطحة اللي على راسة البلوج ده؟؟

 
At 6/12/2007 10:45 AM, Anonymous Anonymous said...

هاهاهاهاااااى حلوة يا سد
دة الباشمهندس الفيلسوف فيلون السكندرى اللى الباشمهندس عبهادى الفيلسوف بيحضر لا مؤاخذة فيه الماجيستير

 
At 6/13/2007 10:51 AM, Anonymous Anonymous said...

مرة واحد جه ينيك فيلسوف وكان ملهوف لكنه طلع قلة والفيلسوف كمان طلع خروف وصحيح اللي ما يعرفش ينيك فيلسوف يقعد في بيتهم ويعمل معروف وبكره المستخبي يبان واللي ما شفش يشوف

 
At 6/14/2007 1:48 AM, Anonymous Anonymous said...

التعليق اللى فات تعليق ظريف لكن دة مايمنعش إننا نفكر الناس بالقاعدة الأساسية الخاصة بالتعليق فى المدونة.. ألا و هى إن أى حد يحب يعلق لازم يفصح عن نفسه إما بالتصريح أو بالتلميح و من لم يلتزم بتلكم القاعدة إحنا هانضطر آسفين إن إحنا نسب له علنا بغض النظر عن مقامه الرفيع أو مركزه البديع أو هو بن مين فى مصر أو لو حتى كان نجم من نجوم العصر
أكرر مرة أخرى... لن نرحم أى فرد يعلق بدون إفصاح عن هويته.. و قد أعذر من أنذر .. و دمتم

 
At 6/26/2007 1:06 PM, Anonymous Anonymous said...

يحكى أن الجد الأكبر كان يمتلك جهاز بث إذاعي عرف بالراديو فيما بعد عندما كان زملائه يحفرون ترعة حدى بلاد الشام ولما الناس اتنورت عرفت إنها قناة السويس وكان عاشق الفلسفة طفلا يستمع إلى أحد البرامج الإذاعية ويظن إن البرنامج بعنوان " قال الفلأسوف" ما كان يدرك أن الكلمة الصحيحة هي الفيلسوف ربما كان مصدر إعجاب الجد بالبرنامج هو صوت البنت العذب وهي تتحدث إلى شيخ في مثل سنه ولكن الطفل كان يبحث عن ضالته في معرفة ما هي الفلأسة ولما كبر أراد أن يحقق أحلام الطفولة في تتبع مواطن عورات كل فيلسوف يعرف به وتحول ذلك الولع إلى رغبة في تبادل المواقع مع الفيلسوف فبدلا من أنتظار فلأسة الفيلسوف أخذ يفلأس هو له ولما علم بذلك أستاذه خشي على تلميذه من الفلاسفة القدماء خاصة وأن لهم باع وبتاع ترتجف منه السباع فأسدي نصيحته إلى تلميذه النجيب بضرورة مبادئة الفيلسوف بدلا من انتظار ردة فعله فكانت تلك المقولة الموجزة الناجزة " يا أستاذ نيك الفيلسوف" لكن التلميذ وجد متعة أكبر في أن يقوم الفيلسوف بنيكه هو بدلا من نيكه هو للفيلسوف فقد شعر بخلاصة الحكمة ودفء الفلسفة وانتصاب مجالات البحث ولذة المجادلة عندما يجتمع بالفيلسوف في مكان ما وحدهما فكان ذاك اللقاء مع فيلسوفه ومن شدة نشوته بهذا اللقاء أصر على التباطؤ في إنجاز البحث وإطالة زمنه لأطول فترة ممكنة حتى يستمتع بأفعال الفيلسوف ومن هنا وجد عاشق الفلسفة أن لكل فيلسوف أسلوبا مختلفا في ممارسة الفعل معه فتناوب عليه الفلاسفة ويمكننا لو أراد السادة الأعضاء في المدونة موافتكم بأحوال الباحث مع الفلاسفة في حلقات مسلسلة مقترحة مثلا حلقة عن سقراط وأخرى عن أرسطو وثالثة ورابعة فإن له معهم حكايات عجيبة ومواقف كثيرة مريبة وما خفي كان كثيرا وما بدى كان قليلا وإن كان للبعض استنكارا فإن لنا تعليلا
ونرجوا إن نكون بذلك كشفنا اللباس وأذهبنا عن الغافين النعاس قبل وقوع الفاس في الراس

 
At 6/26/2007 2:21 PM, Anonymous Anonymous said...

هاهاهااااااىىىىىىىىى
جامدة يا أبا الدوح... عايزين سلسلة حلقات "تجنب قراع السيوف فى استبيان حالات الفلأسوف" مع الفلسفات بشتى أنواعها.. إيشى وجودية و إيشى ماركسية و إيشى لا مؤاخذة سارترية...و يا أستاذ .. يا أستاذ.. نيك الفيلسوف ماتخليش الفيلسوف ينيكك يا أستاذ

 

Post a Comment

<< Home