الفيل يسجل اللحظة التاريخية
الوقت هايتوقف
إن مقدرتش تضحك متدمعش و لا تبكيش
لم أزره منذ مدة .. كنا نتشارك تفاصيل الحياة اليومية قبل التخرج منذ اثنتي عشرة سنة .. تابعت ابنه الصغير و هو يحبو بحماس من عتبة باب الحجرة حتي قدميه .. البهجة التى تفيض من عينيه و هو يلتقط ابنه ليهدهده كانت غامرة.. بهجة بالولد الذي جاء بإصرار بعد بنتين .. انتهي من ملاعبة ابنه و التفت إليّ مكملا حديثه: لعلمك كونك ماتجوزتش لغاية سن الخمسة و تلاتين دة عادي علي فكرة .. مش متأخر و لا حاجة